التنمر المدرسي - AN OVERVIEW

التنمر المدرسي - An Overview

التنمر المدرسي - An Overview

Blog Article



وتابعت اليونسكو أن الإساءة النفسية أكثر شيوعا بين الفتيات، إذ يتعرّضن "للإقصاء والرفض، والتجاهل، والإهانات، ونشر الشائعات، واختلاق الأكاذيب، والشتائم، والسخرية، بالإضافة إلى الإذلال والتهديد".

التنمُّر الاجتماعي: ويتجلى التنمُّر الاجتماعي في محاولة عزل الضحية ونبذها اجتماعياً، أو استغلال المعايير التي يفرضها المجتمع للتأثير على حياة الضحية سلبياً والتسبب لها بالفضيحة أو النبذ، ومن أشكال التنمُّر الاجتماعي أيضاً العمل على إقصاء الأشخاص من المجموعات بشكل منظّم أو غير منظّم.

إذا تعرض طفلك للتنمر في المدرسة، فيجب الحصول على مساعدة المعلم والمدرسة بأسرع ما يمكن.

يعاني الطفل الذي يتعرض للتنمُّر من القلق الدائم والخوف، ويظهر عليه الحزن أو تقلبات شديدة في المزاج.

كره الطفل للمدرسة وابتكار حجج ومبررات للتهرب من الذهاب إلى المدرسة أو المشاركة في الأنشطة اللاصفية.

ينتشر التنمر المدرسي بين الطلاب في المراحل الدراسية المختلفة، وهو مشكلة بارزة ومتكررة في المدارس، وتختلف درجة انتشاره من مدرسة إلى أخرى، ومن مجتمع إلى آخر.

التنمر الإلكتروني (مثل: السخرية من شخص ما، أو ترهيبه من خلال الرسائل النصية أو الشبكات الاجتماعية أو اختراق حساب الفرد).

الدفاع عن النفس وإخبار المتنمر بحزم ووضوح أن يتوقف عما يفعل وأنه لا يعير أي اهتمام لما يفعله.

احتفاظ الطفل ببعض الأدوات الحادة للدفاع عن نفسهِ كالسكاكين مثلًا.

التحرش الجنسي: يعتبر التحرش الجنسي لفظياً أو جسدياً أو بالإيحاءات والإيماءات أحد أنواع التنمُّر، إضافة إلى كون التحرش الجنسي بجميع أشكاله ودرجاته جريمة يحاسب عليها القانون.

تصديق كل الأشياء التي يقولها الطفل وعدم الإستهزاء بها، والعمل بشكلٍ جدي مع المدرسة على وضع خطة فعّالة للحد من التنمّر والوقوف بجانبهِ إلى أن يتخلّص من هذهِ الحالة النفسيّة.

انتشار الألعاب الإلكترونيّة التي تُشجّع على العنف، وتغرس في عقولهم فكرةً مهمة وهي أنّ العنف هو وسيلة أساسيّة للسيطرة على الآخرين والتحكّم بهم.

من الهام معالجة سلوك التنمُّر وتقديم الدعم لكل من الضحايا والمتنمِّر، ويمكن أن تساعد الاستراتيجيات مثل التعليم والتدخل والمشورة الأفراد على تعلُّم طرائق أكثر إيجابية للتفاعل مع الآخرين ومعالجة أي قضايا أساسية قد تساهم في سلوكهم.

ومن بين الباحثين الذين أولوا اهتمامهم لهذه المسألة تحديدا، كالي تزاني-بيبلاسي المُحاضرة في علم النفس الاستقصائي، الذي يُعنى بوصف تصرفات المعتدين اضغط هنا وبلورة فهم أفضل للجرائم وطبيعتها.

Report this page